كلما رفعت سماعة الهاتف
أو أجبت على جوالى
أو تقابلت مع أقرباء أو أصدقاء
أو حتى غرباء
أسمعُ هذه الصيغة النمطية المتكررة بلا تردد
" كيف الحال ؟"
أو
" ما الأخبار؟"
و هنا تأتى حبكة القصة
يبادروننى بوابلٍ من الطلبات
" أُريدُ كذا "
أو
" هل من الممكن كذا .."
آآآآه لم يعد السؤال عن الحال كما ظننت ..!!
يالله فقدت الأحاديث مُتعتها
لم يعد لى رغبة فى إجراءها مع من كانت
أصبحنا فقط نتقابل و نتحادث لتلبيةِ نداءاتٍ مُلحة بتلقائية أوتوماتيكية
دون السؤال عن الكيفية
حقاً تكفى الصدمة الأولى أن السؤال كأنه جاء من عدم و تلاشى إلى لا مكان
و ما بعد الأولى لا يبقى إلا الصبررررررر
شكراً لمن حاول الإطمئنان و حتى إن لم يُرد ذلك المعنى البعيد المدى ..!!!!!!
أو أجبت على جوالى
أو تقابلت مع أقرباء أو أصدقاء
أو حتى غرباء
أسمعُ هذه الصيغة النمطية المتكررة بلا تردد
" كيف الحال ؟"
أو
" ما الأخبار؟"
و هنا تأتى حبكة القصة
يبادروننى بوابلٍ من الطلبات
" أُريدُ كذا "
أو
" هل من الممكن كذا .."
آآآآه لم يعد السؤال عن الحال كما ظننت ..!!
يالله فقدت الأحاديث مُتعتها
لم يعد لى رغبة فى إجراءها مع من كانت
أصبحنا فقط نتقابل و نتحادث لتلبيةِ نداءاتٍ مُلحة بتلقائية أوتوماتيكية
دون السؤال عن الكيفية
حقاً تكفى الصدمة الأولى أن السؤال كأنه جاء من عدم و تلاشى إلى لا مكان
و ما بعد الأولى لا يبقى إلا الصبررررررر
شكراً لمن حاول الإطمئنان و حتى إن لم يُرد ذلك المعنى البعيد المدى ..!!!!!!
والله رأيك صحيح جدا فى هذا الموضوع الكل أصبح يبحث عن مصالحه الشخصيه
ردحذفسعدت بالقراءه وتمت المتابعة
ملاحظة في محلها
ردحذفأبدعت كلماتك في وصف الموقف
بالتوفيق دايما
فعلا اوقات مش بنحتاج منهم غير سؤال
ردحذفوبتكون الصدمه ان دايماً فى مصلحه ورا السؤال ده للاسف
تسلم ايدك
صباح الغاردينيا
ردحذفلن أقول كيف الحال
بل سأقول عسى أيامك بذات الجمال "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas