نَهرها بِشدة و أنهى حديثه فجأة ..
قاومت و لم تُبدِ عَبرَتها و آثرتَ الصمت ..
و بِإيماءةٍ خفيفةٍ أعلنت موافقتها ..‼
و رحلت و هى تُخفى دموعها ..
إنقضت لحظات و إلتفتت خلفها لترى حاله ..
توقعت أن تراه رحل مبتعداً كأنه لا يُبالى ..
لكنها وجدته مازال فى مكانه لم يتحرك ..
ملامحهُ يكسوها الإنكسار ..
تعجبت من حاله و ركضت بإتجاههِ ..
كان فاتحاً ذراعيه بإنتظارِها ..
و طَبع على جبينها قُبلة تُبرر أسفه ..
و أسرع يُخبرها أنه لم يتعمد قسوته ..
بل أراد أن يُعلمها كيف تكون الحياة ..؟!
بعيداً عن الألوان الوردية الحالمة ..
قاومت و لم تُبدِ عَبرَتها و آثرتَ الصمت ..
و بِإيماءةٍ خفيفةٍ أعلنت موافقتها ..‼
و رحلت و هى تُخفى دموعها ..
إنقضت لحظات و إلتفتت خلفها لترى حاله ..
توقعت أن تراه رحل مبتعداً كأنه لا يُبالى ..
لكنها وجدته مازال فى مكانه لم يتحرك ..
ملامحهُ يكسوها الإنكسار ..
تعجبت من حاله و ركضت بإتجاههِ ..
كان فاتحاً ذراعيه بإنتظارِها ..
و طَبع على جبينها قُبلة تُبرر أسفه ..
و أسرع يُخبرها أنه لم يتعمد قسوته ..
بل أراد أن يُعلمها كيف تكون الحياة ..؟!
بعيداً عن الألوان الوردية الحالمة ..
ياسلام والله الموقف ده انا شوفته قبل كدا
ردحذفبس فيه بنات مش بتفهم
تحياتي
تلمسنى كثيرا هذه الحكايات التى يعتريها سوء فهمنا للآخرين لأنها تسبب آلاما كبيرة
ردحذففكثيرون ممن نعتقدتهم قساة القلوب ، غير مكترثين سوى بأنفسهم هم فى الحقيقة ذو أحاسيس مرهفة وقد يعملون لصالحنا ولكنهم يفعلون ذلك انطلاقا من رؤيتهم هم.
جميلةومؤثرة كثيرا.
اتمنى تشرفينى فى مدونتى
http://hekayat-roody.blogspot.com/
رضوى
تحياتى لاحساسك الجميل
ماأورع أن ندون لحظة..يكون الصدق فيها له لسان ..والاحساس..هو اليد الراسمة للموقف..والفرح أو الحزن هو الطابع ..
ردحذفخالص اعجابى ودعواتى لك بالنجاح والحب والفرح
مؤلمه اوى المواقف دى
ردحذفومؤلمه اكثر ردود الافعال فيها
تسلم ايدك