تأبى عيناى أن يُداعبهُما النوم
و يَرضخُ قلبى لنداءِ مجهول
طواعيةٌ أقبلت و لَبيت النداء
و ها أنا الآن فى مفترق الطريق
أُبصرُ طريقاً بإتجاهين
أحدُهما وعرٌ و الآخر مُمهدٌ بالأشواك
و أنا أبكى و لا أتحرك
حتى طريق العودة كأنه تلاشى و تبخر
و يَرضخُ قلبى لنداءِ مجهول
طواعيةٌ أقبلت و لَبيت النداء
و ها أنا الآن فى مفترق الطريق
أُبصرُ طريقاً بإتجاهين
أحدُهما وعرٌ و الآخر مُمهدٌ بالأشواك
و أنا أبكى و لا أتحرك
حتى طريق العودة كأنه تلاشى و تبخر
و أراك كهالةٍ من الذكرى أو كوهجِ طيف
كلما مررتُ ببالى وَمَضت فأُسرعُ بكلِ ما أوتيتُ من قوةٍ لِأتلمسُ طريقى
فأحياناً أخطو و كثيراً ما أتعثرُ فأسقط و أُجرحُ
و لايزالُ الطريق مُبهماً
و لا أزالُ أنا أتحسسُ كيف الهُدى ..؟!
اصعب شئ الطرق الملطخه بالاوجاع وممهده بالاشواك
ردحذفوصلنى احساس البوست ده اووى
تسلم ايدك
صباح الغاردينيا
ردحذفطريق محفوف بالأشواك والآخر ألم
في الأول لاتستطيعين الرجوع وفي الثاني لاتتحملين الألم "
؛؛
؛
عبرتي بأسلوب رائع
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
سطور رائعة
ردحذفاااستمتعت بها
تسلم ايدك
مع خالص تحياتى
حالة من الحيرة وصفتيها بإبداع حقيقي
ردحذفوبأسلوب رقيق
تحياتي
ما أصعب الحيرة ؟؟!!
ردحذفعموما سعيدة بتعرفي على مدونتك ومروري من هنا اليوم ..
وان شاء الله من المتابعين لكل جديد ..
تقبلي خالص احترامي وتقديري.
أسعدتم قلبى
ردحذفمشكورين على مروركم العطر
دمتم بالقرب ♥
"و لا أزالُ أنا أتحسسُ كيف الهُدى ..؟!"
ردحذفيا الله..! وجعتيني :(
تسلم ايدك
تسلميلى اسراء
ردحذفربنا يخليك ليا ياااااااااااارب